recent
أخبار ساخنة

ناس وناس

كراكيب أشرف صالح
الصفحة الرئيسية



الدنيا دى اشكال والوان من الناس
ناس بأخلاقها ملايكة ما تقولش عليها ناس
قلوبها شمس منورة بالحب والاخلاص
تقدم خيرها لغيرها وتقولك الناس للناس
وتجوع فرحانة من قلبها لاجل ماتشبع الناس
دول ولاد الاصول والرك على الاساس

وفى ناس يا ناس لذتها فى اذى الناس
لاتهدى ولاتنام لو شافت نعمة على الناس
وعنيها دايما طالعة على اللى عند الناس
وان قدرت ماتعفى لو اتحكمت فى الناس

وفى ناس مش حاسة بالنعمة
قلوبها منزوعة الرحمة
وفى ناس بتحمد على اللقمة
وسعادتها فى الكلمة الحلوة

وفى ناس بتدارى فى مواجعها
بتضحك وهى بتشرب فى دموعها
وفى ناس ظالمة وكدابة
لا راحمة ضعيف ولا غلابة

وناس تخاف ماتختشيش
عايزة هى بس تعيش
وناس عايشة ما حد شايفها
عايزة الحنان يقولولها مفيش







اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يُشْهِدْ أَحَدَاً حِينَ فَطَرَ السَّمواتِ وَالأَرْضَ، وَلاَ اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَماتِ.

لَمْ يُشارَكْ فِي الإِلهِيَّةِ، وَلَمْ يُظَاهَرْ فِي الْوَحْدانِيَّةِ.

كَلَّتِ الأَلْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ، وَ [انْحَسَرَتِ] الْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَوَاضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ.

فَلَكَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً، وَمُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقَاً.

وَصَلَواتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَدَاً، وَسَلامُهُ دَائِماً سَرْمَدَاً.

اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِي هذَا صَلاحَاً، وَأَوْسَطَهُ فَلاحَاً، وَآخِرَهُ نَجاحَاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ، وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ.

اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَلِكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَلِكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ، ثُمَّ لَمْ أَفِ لَكَ بِهِ.

وَأَسْأَلُكَ فِي مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدِي، فَأَيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ، أَوْ أَمَةٍ مِنْ إمائِكَ، كَانَتْ لَهُ قِبَلِي مَظْلَمَةٌ ظَلَمْتُها إيَّاهُ فِي نَفْسِهِ، أَوْ فِي عِرْضِهِ، أَوْ فِي مالِهِ، أَوْ فِي أَهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غِيْبَةٌ اغْتَبْتُه بِها، أَوْ تَحامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْل أَوْ هَوَىً، أَوْ أَنَفَةٍ، أَوْ حَمِيَّةٍ، أَوْ رِياءٍ، أَوْ عَصَبِيَّةٍ غائِباً كانَ أَوْ شاهِداً، وَحَيَّاً كانَ أَوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدِي، وَضاقَ وُسْعِي عَنْ رَدِّها إلَيْهِ، وَالتَّحَلُّلِ مِنْهُ.

فَأَسْأَلُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ، وَهِيَ مُسْتَجِيبَةٌ بِمَشِيَّتِهِ [لِمَشِيَّتِهِ]، وَمُسْرِعَةٌ إلى إرادَتِهِ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّيْ بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لِي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إنَّهُ لاَ تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ، وَلاَ تَضُرُّكَ المَوْهِبَةُ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

اللَّهُمَّ أَوْلِنِي فِي كُلِّ يَوْمِ اثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ: سَعادَةً فِي أَوَّلِهِ بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً فِي آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ يامَنْ هُوَ الإِلهُ، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ.

اَلْحَمْدُ للّهِ وَالْحَمْدُ حَقُّهُ كَمَا يَسْتَحِقُّهُ حَمْداً كَثِيراً.

وَأَعُوذ بِهِ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، إنَّ النَّفْسَ لاَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إلاَّ ما رَحِمَ رَبِّي،وَأَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ الَّذِي يَزِيدُنِي ذَنْباً إلَى ذَنْبِي.

وَأَحْتَرِزُ بِهِ مِنْ كُلِّ جَبَّارٍ فاجِرٍ، وَسُلْطانٍ جائرٍ، وَعَدُوٍّ قاهِرٍ.

اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ جُنْدِكَ فَإنَّ جُنْدَكَ هُمُ الْغالِبُونَ، وَاجْعَلْنِي مِنْ حِزْبِكَ؛ فَإنَّ حِزْبَكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أَوْلِيَاءَكَ؛ فَإنَّ أَوْلِيَائَكَ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ.

اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِيْنِي فَإنَّهُ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي فَإنَّهَا دارُ مَقَرِّي، وَإلَيْها مِنْ مُجاوَرَةِ اللِّئامِ مَفَرِّي، وَاجْعَلِ الْحَياةَ زِيادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَالْوَفاةَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ.اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيِّينَ وَتَمَامِ عِدَّةِ الْمُرْسَلِينَ وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ؛ وَأَصْحَابِهِ الْمُنْتَجَبِينَ وَهَبْ لِي فِي الثُلُثاءِ ثَلاثاً:

لا تَدَعْ لِي ذَنْباً إلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلا غَمَّاً إلاَّ أَذْهَبْتَهُ، وَلاَ عَدُوّاً إلاَّ دَفَعْتَهُ.

بِبِسْمِ اللهِ خَيْرِ الأَسْماءِ، بِسْمِ اللهِ رَبِّ الأَرْضِ وَالسَّماءِ، أَسْتَدْفِعُ كُلَّ مَكْرُوهٍ أَوَّلُهُ سَخَطُهُ، وَأَسْتَجْلِبُ كُلَّ مَحْبُوبٍ أَوَّلُهُ رِضاهُ.

فَاخْتِمْ لِي مِنْكَ بِالْغُفْرانِ يا وَلِيَّ الإِحْسانِ.

 



google-playkhamsatmostaqltradent